مجلة كلية الدعوة الإسلامية

معايير النشر بالمجلة ومتطلباته

تنشر المجلة البحوث والمقالات ذات المضامين الإسلامية والعربية، أو تلك التي تتناول العالم الإسلامي ومستقبله بالدراسة المتنوعة في مختلف الميادين.

تنشد المجلة الأصالة والعمق، والالتزام بالمنهج الوسطي، واتباع قواعد منهج البحث العلمي في الدراسات والمقالات المقدمة لها، وتذكّر الكتاب الأفاضل بما تعارف عليه أسلافنا من أقسام التأليف «السبعة التي لا يُؤَلَفُ إلا في أحدها وهي:

تؤكد المجلة على أهمية استعمال المصادر والمراجع، وتعطي أهمية خاصة للمصادر المخطوطة والنادرة، على أن يكون العزو إلى صفحات المصادر والمراجع في الهامش، وأن ترقّم هوامش كل صفحة على حده.

تقدم البحوث والمقالات إلى المجلة مصححة ومخزنة في قرص ممغنط على نظام وورد، مرفقة بنسخة ورقية، على أن يكون عدد صفحات البحث أو المقال من 15 إلى 25 صفحة، وللجنة أن تلخص أو تختصر النصوص التي تتجاوز الحد المطلوب.

يمكن تقديم الإنتاج بلغة أجنبية على أن يقدم الكاتب ملخصا له بالعربية، تكبر المجلة الجهود المبذولة في الإنتاج العلمي وتقوِّمه على أساسها.

كما تقبل المجلة البحوث والمقالات المترجمة إذا كانت الترجمة دقيقة وأمينة ومصحوبة بصورة من النص الأجنبي.

لا تقبل البحوث المنشورة في أي صورة من صور النشر.

تدفع للكاتب مكافأة مالية عن إنتاجه، بعد إجازته من لجنة التقويم، والتصحيح، واعتماده للنشر من قبل هيئة التحرير.

تحتفظ المجلة بحقها في نشر النصوص وفق خطة هيئة التحرير، وفي التوقيت الذي تراه مناسباً، ولها حق إعادة نشر النصوص منفصلة ضمن مجموعة من البحوث بلغتها الأصلية أو مترجمة لأي لغة أخرى دون استئذان صاحب النص.

تدعو المجلة الكتاب والباحثين داخل ليبيا وخارجها إلى المشاركة بجهودهم العلمية التي ستكون محل تقدير واعتزاز، وفق الضوابط المنهجية الآتية:

  1. أن تكون البحوث جديدة في موضوعها، منضبطة بالمنهج العلمي السليم.
  2. أن يكون العنوان محدد المدلول، منطبقاً على مضمونه تمام الانطباق.
  3. أن يقسم البحث تقسيماً علمياً منطقياً مترابطاً إلى مقدمة، ومباحث أو مطالب، أو فروع حسب المادة العلمية مع العلم بأن التقسيم إلى فصول لا يناسب البحوث التي تنشر في المجلات العلمية.
  4. أن تشتمل المقدمة على أهم عناصرها، وهي أهمية الموضوع، ودوافع الكتابة فيه وإشكالياته، والدراسات السابقة حوله، ومنهجه، وتقسيمه على أن تبدأ المقدمة بالحمدلة والصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم-.
  5. تكتب الآيات بالرسم القرآني على رواية حفص عن عاصم الكوفي، محصورة بالقوسين المزهرين هكذا ﭽ ﭼ  ولا تستعمل علامة الحذف، تنزيها للقرآن على ما تحمله هذه العلامة من دلالة لا تليق ببيانه.
  6. تخرج الأحاديث النبوية تخريجاً صحيحاً، وذلك باتباع طريقة أهل الحديث بأن يسبق اسم المصدر كلمة رواه، أو أخرجه، أو خرّجه فلان، في صحيحه أو سننه، كتاب كذا، باب كذا ، رقم كذا، الجزء والصفحة، وراوي الحديث إذا لم يذكر في المتن، والحكم عليه إذا كان في غير الصحيحين، وحصر الحديث بعلامتي تنصيص هكذا: (( )) ولاتستعمل علامة الحذف.
  7. عند الرجوع إلى المعاجم بجميع أنواعها لابد من ذكر المادة ال، وإذا رجع الباحث إلى أكثر من معجم فتوثق المادة عند آخر معجم، ولا تتكرر مع كل معجم.
  8. تكون معلومات النشر كاملة في ثبت المصادر والمراجع، ولا تكتب عند ورود الكتاب لأول مرة.
  9. الكلام المنقول بالنص لا يتجاوز صفحة، ويحصر بعلامتي تنصيص هكذا: (( )) والإحالة عليه بذكر الكتاب ومؤلفه باختصار، دون كلمة يُنظر، وإذا تصرف الباحث في الكلام فيجب أن يسبق اسم المصدر كلمة ينظر.
  10. اتباع الأمانة العلمية، وذلك بعزو النقولات والاقتباسات إلى أصحابها مع مراعاة كتابة أسماء الكتب والمؤلفين كتابة صحيحة، دون التصرف في أسمائها.
  11. إذا كان البحث تحقيقاً فلابد من اتباع منهج المحققين بدقة.
  12. يكتب المتن بخط ( Traditional Arabic)  حجم 14 للمتن، والهوامش بحجم 10 على أن ترقَيم آلياً.
  13. لهيئة التحرير الحق في استبعاد أي بحث لم ينضبط بالمنهج العلمي السليم، أو لم يتقيد صاحبه بتعديل الملاحظات .